وإني لأستحي السؤال ومذهبي

وَإِنّي لَأَستَحِيَ السُؤالَ وَمَذهَبي

عَريضٌ وَآبى الشُحَّ إِلّا عَلى عِرضي

وَما كانَ مِثلي يَعتَريكَ رَجاؤُهُ

وَلَكِن أَساءَت شيمَةٌ مِن فَتىً مَحضِ

وَإِنّي وَإِشرافي عَلَيكَ بِهِمَّتي

لَكَالمُبتَغي زُبداً مِنَ الماءِ بِالمَخضِ