يا قصر جعفر مالي عنك إقصار

يا قَصرَ جَعفَرَ مالي عَنكَ إِقصارُ

لي فيكَ إِلفٌ وَأَشجانٌ وَأَوطارُ

مازِلتُ أَبكي إِلى سُكّانِ دارِكُمُ

حَتّى بَكى لِيَ جِنٌّ فيهِ عُمّارُ

وَالدارُ تَملِكُني وَيحي وَساكِنُها

فَلي مَليكانِ رَبُّ الدارِ وَالدارُ

ما كُنتُ أَحسِبُني أَحيا وَتَملِكُني

مِن بَعدِ حُرِّيَّةِ لِبنٌ وَأَحجارُ