وأهيف كالغصن لما رأى

وأهيَفٍ كالغصن لما رأى

تصاعد الأنفاس من حرقي

ناولني من يده وردة

كأنها من خده المشرقي

لكي يظن الناس من جهلهم

بأنها أنفاس منتشقِ