ظلال و كوابيس المغرب بواسطة مصطفى معروفي ظلال و كوابيس أنكى الشماتةِ أن تجيءَ من الذي قد كنتَ تحسبه صديقا ينفعُ و أخفُّها تلك التي لم يُخْفها عنك العدوُّ لأنها تُتَوَقَّعُ … على سريري تتمدد الظلال و الكوابيس، أراني من سراب الوقت أقطف خساراتي و أحتسي كؤوس المهزلةْ. أبحِرُ في الشجونِ لا زادَ معي و مجدافي رمتْ به لفكَّيِ الضياعِ البوصلةْ. … و صرتُ إذا الهموم أتت لداري أُسَرُّ بها و أولِيها اهتمامي لقد ألِفَتْ شويعِرَها و حتى له دأبتْ تعينُ على المنامِ عموديهقصائد عامه شارك