في القدس المغرب بواسطة مصطفى معروفي في القدس أفكاره عالية المعدن لكن حينما لم يلْقَ من يصغي إليه مال نحو نفسه و بعد ذا غدا زبونا للمصحة العقلية. ـــ أدمن صاحبنا مدح الشاهِ و يستيقظ ذات صباحٍ كي يلقى فمه غادَرَ إلى الجهة اليمنى من وجهِهْ. ـــ في القدس تموت أغاني الفرح الهارب تنهمر الدمعة من مرقدها و تعربد في الطرقات أساليب القمع المبتكرة، لم تطإ الخيل خدود القدس و لا شربت نخب النشوة إلا حين رأت فارسنا المغوار على أعمدة الأفْق يعلق أوبته المنتظرةْ. قصائد عامهنثريه شارك