هذا الرجل المغرب بواسطة مصطفى معروفي هذا الرجل تسامى إلى أن طاول النجم رفعة و قد ترك الحساد للغيظ و النارِ و ما ذاك إلا أنه ملَك التقى و جنّب رجليه الطريق إلى العار و أمسك عن قيل و قالٍ و لم يزل صديقا بقلب لا يبوح بأسرار نظيف يد في فيه تسكن عفة و ما فتئت تسمو به سمعة الدار يقول فلا أذن تراها تمجه و يسمع منك القول وهْوَ به داري صديق كبار و الصغار يحبهم فلم يُحْظَ بين الناس إلا بإكبار عموديهقافية الراء (ر)قصائد عامه شارك