أتيت بمنطق العرب الأصيل

أَتَيتُ بِمَنطِقِ العَرَبِ الأَصيلِ

وَكانَ بِقَدرِ ما عايَنتُ قيلي

فَعارَضَهُ كَلامٌ كانَ مِنهُ

بِمَنزِلَةِ النِساءِ مِنَ البُعولِ

وَهَذا الدُرُّ مَأمونُ التَشَظّي

وَأَنتَ السَيفُ مَأمونُ الفُلولِ

وَلَيسَ يَصِحُّ في الأَفهامِ شَيءٌ

إِذا اِحتاجَ النَهارُ إِلى دَليلِ