إن هذا الشعر في الشعر ملك

إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك

سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك

عَدَلَ الرَحمَنُ فيهِ بَينَنا

فَقَضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك

فَإِذا مَرَّ بِأُذني حاسِدٍ

صارَ مِمَّن كانَ حَيّا فَهَلَك