وذات غدائر لا عيب فيها

وَذاتِ غَدائِرٍ لا عَيبَ فيها

سِوى أَن لَيسَ تَصلُحُ لِلعِناقِ

أَمَرتَ بِأَن تُشالَ فَفارَقَتنا

وَما أَلِمَت لِحادِثَةِ الفِراقِ

إِذا هَجَرَت فَعَن غَيرِ اِختِيارٍ

وَإِن زارَت فَعَن غَيرِ اِشتِياقِ