ومولى عصاني واستبد برأيه

وَمَولىً عَصاني وَاِستَبَدَّ بِرَأيِهِ

كَما لَم يُطَع بِالبَقَّتَينِ قَصيرُ

فَلَمّا رَأى ما غِبُّ أَمري وَأَمرِهِ

وَوَلَّت بِأَعجازِ الأُمورِ صُدورُ

تَمَنّى نَئيشاً أَن يَكونَ أَطاعَني

وَقَد حَدَثَت بَعدَ الأُمورِ أُمورُ