أمن ذكر ليلى قد تعاودني التبل

أمن ذِكر لَيلى قَد تَعاوَدَني التِبل

عَلى حينِ شاب الرَأسِ وَاِستَوسَق العَقل

لعمرك ما أَدري عَلى ان حُبَّها

يَزيد عَلى ما كانَ عِندي لَها قَبل

أثابَ اليَّ الحِلمُ فَاِزدَدت عَولَة

ثَنَتني لَها أم لا يُفارِقُني الجَهل