بدأن بنا وابن الليالي كأنه

بَدَأن بِنا وَاِبنِ اللَيالي كَأَنَّهُ

حُسام جَلَت عَنهُ العُيون صَقيل

فَما زِلت افني كل يَوم شَبابه

إِلى أَن أَتَتكَ العيس وَهو ضَئيل