فلا النفس ملتها ولا العين تنتهي

فَلا النَفسُ ملتها وَلا العَينُ تَنتَهي

اِلَيها سِوى في الطَرف عَنها فَتَرجِع

رَأَتها فَما تَرتَد عَنها سَآمَة

تَرى بَدلاً مِنها بِهِ النَفسُ تَقنَع