فلما حملت الدين فيها واصبحت

فَلَمّا حَمَلتُ الدينَ فيها وَاِصبَحَت

حِيالاً مُسِنّاتِ الهَوى كِدت أَندَم

عَلى حينِ ان رَأَت الرَبيع وَلم يَكُن

لَها بِصَعيد مِن تِهامَةَ مقضَم

ثَمانِيَة لِلاسلِميّ وَما دَنا

لِفُحشِ وَلا تَدنو إِلى الفَحشِ أَسلَم