نظرت إليها نظرة وهي عاتق

نَظَرت إِلَيها نَظرَة وَهيَ عاتِق

عَلى حينِ ان شِبت وَبان نُهودِها

نَظَرت إِلَيها نَظرَة ما يَسُرُّني

بِها حمر انعام البِلادِ وَسودها

من الخفراتِ البيضِ ودّ جَليسِها

إِذا ما اِنقَضَت أحدوثَة لَو تعيدها