وإن أك حالكا لوني فإني

وَإِن أك حالِكاً لَوني فَإنّي

لِعَقل غَيرِ ذي سَقَط وِعاءُ

وَما نَزَلتُ بي الحاجاتِ اِلّا

وَفي عَرضي مِنَ الطَمَع الحَياء