وإن وراء ظهري يا ابن ليلى

وَإن وَراءَ ظَهري يا اِبن لَيلى

أناساً يَنظُرونَ مَتى أَؤوب

امامَة مِنهُم وَلمأقييها

غداةَ البَين في اثري غَروب

تَرَكت بِلادَها وَنَأَيت عَنها

فَاِشبَه ما رَأَيت بها السَلوب

فَاِتبِع بَعضَنا بَعضاً فَلَسنا

تَثيبك لكِن اللَهَ المُثيب