وقفت لها كيما تمر لعلني

وَقَفت لَها كيما تمرُّ لعلني

أخالِسها التَسليم إن لَم تُسَلِّم

وَلما رَأَتني وَالوُشاة تحدرت

مَدامِعَها خوفاً وَلم تَتَكَلَّم

مَساكين أهل العِشق ما كُنت أشتَري

جَميع حَياة العاشِقينَ بِدرهم