وليس يزري السواد يوما بذي

وَلَيسَ يُزري السواد يَوماً بِذي اللُ

بِ وَلا بِالفَتى اللَبيب الاِديب

اِن يَكُن لِلسَّوادِ فيّ نَصيب

فَبياض الاِخلاقِ مِنهُ نَصيبي