أدار خط عذار حول وجنته

أدارَ خطَّ عِذارٍ حولَ وجنتِهِ

خليلُ أيُّوبَ سامي المجدِ والشَّانِ

فمَن تأمَّلَ لمَّا أرَّخوهُ يرَى

في صحنِ ياقوتِ وجهٍ خطَّ رَيحانِ