أمسى الحبيب ابن الغزال منعما

أمسى الحبيب ابن الغزال منعما

في مجدِ فِردَوسٍ إليهِ قَدِ اُرتقَى

فتقدَّمَ التَّأريخُ فيهِ مُنادياً

هذا الحبيبُ مَعَ المسيحِ قدِ اُلتقَى