في دار مولاي عبد القادر انتظمت

في دارِ مولايَ عبدِ القادرِ انتظَمتْ

زُهرُ النُّجومِ فقلنا هَهُنا فَلَكُ

كواكبٌ حولَ شمسٍ تستفيدُ بها

أشعَّةً مِن سَنَى الأنوارِ تحتَبِكُ

أشبالُ ليثٍ عظيمِ الشَّأن مُقتدرٍ

فاقَ الكِرامَ فلمْ يَلْحقْ بهِ دَرَكُ

يُدعَى أميراً لجهلٍ بالصَّوابِ فمَن

أصابَ قال لَعَمْري إنَّهُ مَلِكُ