في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى

في ظلِّ سُلطانِنَا عبدِ العزيز بَنَى

للعِلمِ داراً إمامُ الفضلِ والكَرَمِ

أعني غِرِيغورِيُسْ راعي الرُّعاةِ لنا

والبطرِيَرْكَ الكريمَ النَّفسِ والشِيَّمِ

أقامَها ويمينُ الله تعضُدُهُ

منارةً أشبَهَت ناراً على عَلَمِ

فانظرْ ترى طَيَّها تأريخَ مدرسةٍ

في أُمَّةِ الشَّرق كالمصباحِ في الظُّلَمِ