لرزق الله دار مع أخيه

لرزقِ اللهِ دارٌ مع أخيهِ

سميّ الخِضْر من آل التُّويَني

قد ازدانَتْ بها بيروتُ حُسناً

فكانت نُزهةً في كلِّ عينِ

تقولُ مُشيرةً لمؤرِّخيها

أنا في الأرضِ بُرجُ الفَرقَدينِ