سور منيع عاصم عكا فما

سُورٌ منيعٌ عاصمٌ عكَّا فما

تُغتالُ إذ قد عيدَ منهُ الداثرُ

من ظاهر العُمَر الذي اشتهرَت لهُ

بينَ البريةِ أَنعُمٌ ومآثِرُ

تَمَّت محاسنُهُ فيرنو ناظرٌ

في حُسنِ مَبناهُ ويخسأُ ناظرُ

لمَّا بناهُ الشيخُ ظاهرُ عَنوةً

اعناهُ تاريخٌ بناهُ ظاهرُ