ومن لم يهو من دنياه شيئا

وَمَن لم يَهوَ من دُنياهُ شيئاً

ولا يعني سِوَى الربّ الجليا المعين

يَثِق يومَ المَنَا بُمفارَقتهِ

لذي الدنيا على وجهٍ جميلِ مبينِ

فعِش في حالةٍ تختارُ فيها

تكون إذا دنا وقت الرحيلِ المنونِ