ومن يذق الأشيا كهيئة كونها

ومَن يَذُقِ الأَشيا كهيئَةِ كونها

وليس يعلِّي قدرَها ويُفاخِرُ

ولا مثلَ ما قد قيل عنها يظنُّها

فذاكَ حكيمٌ بالحقيقةِ ماهرُ