تقلبت في هزل الغرام وجده

تقلبت في هزل الغرام وجدّه

فما راق لي منهُ سوى حفظ ودهِ

وقلب سليم جاءني منهُ هاتفٌ

أسير هوى هلاَّ منتم بردهِ

إذا كان ذاك القلب عندي مقامهُ

كفاني بأني لم أذق لوم فقده

وأني على العهد القديم محافظٌ

صبورٌ على صد الحبيب وبعدهِ

وايم اللّه والعتق قاتلي

عبيدٌ أسير الصدق بل عبد عبدهِ