مولاي جيتك راغبا حسن الرضى

مولاي جيتك راغباً حسن الرضى

وإلى مقامك قد انيت مبادرا

يا كعبة الجود التي ما حجّها

من سايل الا ورُجَع شاكرا

لما أثرت الزهد باينت الورى

طرًّا وطلقت الجميع مهاجرا

ورأيت أن حماك اشرف موطنا

فوددت أن اقضي الحيوة مجاورا