أحبابي لا احتمال للتأنيب

أَحبابيَ لا اِحتمالَ لِلتأنيبِ

ما حَثَّكُم اليَوم عَلى تَثريبي

في عِشقيَ ساوَمت بروحي طُرراً

يُستَرخَصُ دونها غَوالي الطيبِ