أصحابي ما أبعدكم عن فقهي

أَصحابيَ ما أَبعَدَكُم عَن فِقهي

لي مَسأَلَةٌ يَحارُ فيها شبهي

لا واردَ غَيرَ فَمِها في نَظَري

لا وَجهَ لَديَّ غَيرَ هَذا الوَجهِ