أصداغك والنفس بها مربوطه

أَصداغك وَالنَفسُ بِها مَربوطَه

أَلقى زُمَر الهَوى بِها مَغبوطَه

عَن قيدك لَو حلَّ فؤادي قالَت

ما عَقدُكُمُ مَعي سوى أنشوطَه