خاصمت حبيبي فأتيت الحكما

خاصَمتُ حَبيبي فَأَتَيتُ الحَكما

لا أَعرِفُ مَيلَه إِلى مَن ظَلَما

فاِعتَدَّ بخطِّ شاهِدٍ زَوَّرَهُ

مَع طعنيَ فيهِ كادَ يُجري القَلَما