زارتني والظلام قد مد يدا

زارَتنيَ وَالظَلامُ قَد مَدَّ يَدا

تَشكو وَتَقول طبت بعدي خَلَدا

لا لا وَصبابتي إِلى وجهك مُذ

فارقتك ما طاب فؤادي أَبَداً