شم سيفك إن أردت خفق العلم

شِم سَيفَك إِن أَرَدتَ خَفقَ العَلَمِ

لا تَبغِ مِن اليَراع خَوضَ الظُلَمِ

كَم وُرِّدَ لِلظُبى خُدودٌ ضَحِكَت

تَستَهزئُ مِن سَوادِ وَجهِ القَلَمِ