عن خدك لم يقتن طرف لحظا

عَن خَدِّك لَم يَقتَنِ طَرفٌ لَحظا

إِلّا حُرَقَ القَلب وَمن ذا اِتَّعَظا

يا وَيليَ من جمرة حسنٍ شُبَّت

تُصلي أَبَدَ الدَّهرِ فُؤادي بِلَظى