عن فلق فم يريك شهدا وبرد

عَن فِلقِ فَمٍ يُريكَ شهداً وَبَرَد

كَم ناوَلَني الرِضابَ من غَير حَرَد

فالآن وَقَد أَلِفتُ كالظَبي شَرَد

لَو لاحَ لَهُ عَكسيَ في الماءِ طَرَد