في خط عذاره تحار الفكر

في خَطِّ عِذاره تَحارُ الفِكَرُ

يا دَولَةَ مَعشَرٍ عَلَيهِ عَثَروا

أَخطَرتُ مُحيّاه بِبالي فَبَدا

مِن نَقشِ خَيالاتيَ فيهِ أَثَرُ