قامت وتبينت أوان الصبح

قامَت وَتَبيَّنَت أَوانَ الصُبحِ

حَرباً لي بِالذَهابِ بَعدَ الصلحِ

هَل نَصلُكَ يا صُبحُ خَضيبٌ بِدَمي

إِذ قَلبي من ظُباكَ دامي الجرحِ