قبلت فما فيه لعمري غبطه

قَبَّلتُ فَماً فيهِ لعمري غِبطَه

قَد نَضَّد فيهِ دُرُّ لَفظي سِمطَه

فيهِ رأتِ الروحُ مَجالاً فَثَوَت

أَي طابَ مَقامي مَع ضيق الخِطَّه