كم رحت إلى باب أمير الحسن

كَم رحتُ إِلى باب أَمير الحُسنِ

كَي يعديَني عَلى عوادي الحُزنِ

لا فُرصَةَ لِلدُخول في خلوَتِهِ

أَو يومئَ لي حاجِبُهُ بالإِذنِ