كم قد ختمت بذكري الأسمارا

كَم قَد خَتَمت بِذكريَ الأَسمارا

كَم شارَفَ عود مُنيتي الأَثمارا

كَم أَلبَسَني اللَيلُ ثِياباً جُدُداً

في صحبتها نضوتُها أَطمارا