لا تعتقدي لسلوتي إمكانا

لا تَعتَقِدي لِسَلوَتي إِمكانا

ما رَتَّبَ دَورُ الفَلَكِ الأَركانا

لا كُنتُ وَلا كانَ لِكَوني أَثَرٌ

إِن رُمتُ سِواكَ كائِناً مَن كانا