للشهب أقول ساحبا ذيل ظنون

لِلشُّهبِ أَقول ساحِباً ذَيلَ ظُنون

حادثتُكِ فاِسهَري فَبي اللَيلَ شُجون

مِن نَظمِك راقَت لَمعٌ سائِرَةٌ

أُعجِبتُ بِها وَكَيفَ لا وَهيَ عُيون