لما بسط الفجر إلينا يده

لَمّا بَسَطَ الفَجرُ إِلَينا يَدَهُ

لا تَأمَنُ ثَغرَةُ الدُجى مطردَهُ

أَخفَيتُ سَنا الصَباح عَنها عَمدا

وَالحليُ بِهِ يَنِمُّ ما أَبرَدَهُ