لم أنس غداة اندفعت في المرط

لَم أَنسَ غداة اِندفعت في المِرطِ

تَفتَرُّ لَدى اِبتسامها عَن سِمطِ

زارَتنيَ بالرملِ عَلى سِقطِ لِوى

فالدَهرَ أباهي أُمَماً بالسِقطِ