لم تهد رويحة الصبا رياك

لَم تُهدِ رُوَيحَةُ الصَبا رَيّاكِ

إِلّا وَلِهَ الفُؤادُ مِن ذِكراكِ

أَرتاحُ إِذا تَحَمَّلَت رائِحَةٌ

مِن أَرضكِ لي كَأَنَّني أَلقاكِ