لم يغن لدى الفراق عني جزعي

لَم يُغنِ لَدى الفِراق عَنّي جَزَعي

ما لانَ حصاةُ قَلبها بالخِدَعِ

أَشبَعتُ لَها القَولَ فَقالَت وَمَضَت

أَقصِر فَلَقَد لَفَظتَني عَن شَبَعِ