لي أمس تهيأت من الغيب فتوح

لي أَمس تَهيّأَت مِنَ الغَيبِ فتوح

مِن طَلعَةِ شَمس وَصلتني لِصبوح

لَم أَدرِ غَداةَ وَدّعتني كالروح

مِن أَينَ أَتَتني وَإِلى أَينَ تَروح