ما أبعد ما تسومني الأهواء

ما أَبعَدَ ما تَسومُني الأَهواءُ

سامَتنِيَ مَن تَحسِدها البَيضاءُ

مَن دونَ وِشاحِها الثُرَيّا طَلَعَت

من عَقدَ نطاقها اِشتَهى الجَوزاءُ